Geology
Technical
Bank Economy
Math
Translate German Arabic شيء مخلوق
German
Arabic
related Results
-
مَخْلُوقٌ [ج. خليقة]more ...
- more ...
-
erschaffen (adj.)more ...
- more ...
-
مَخْلُوقٌ [ج. مخلوقات]more ...
-
مخلوق صغيرة [ج. المخلوقات الصغيرة]more ...
-
مخلوق خرافي [ج. مخلوقات خرافية]more ...
- more ...
-
مخلوق هجين {جيولوجيا}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
humanoider Roboter {tech.}مخلوق آلي ذو بنية بشرية {تقنية}more ...
-
unterlegen (v.)more ...
-
übereinanderstellen (v.)more ...
-
einzeichnen (v.)more ...
- more ...
-
etw. an etw. abführen {bank,econ.}دفع شيء أكثر من شيء {بنوك،اقتصاد}more ...
- more ...
-
hervorholen (v.)more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
übrigens (adv.)more ...
-
لا شيء {رياضيات}more ...
-
شَيْءٌ [ج. أشياء]more ...
-
irgendwas (adv.)more ...
Examples
-
Die sieben Himmel und die Erde und alle darin lobpreisen Ihn ; und es gibt nichts , was Seine Herrlichkeit nicht preist ; ihr aber versteht deren Lobpreisung nicht . Wahrlich , Er ist Nachsichtig , Allverzeihend .« تسبح له » تنزهه « السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن » ما « من شيء » من المخلوقات « إلا يسبح » متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « ولكن لا تفقهون » تفهمون « تسبيحهم » لأنه ليس بلغتكم « إنه كان حليما غفورا » حيث لم يعاجلكم بالعقوبة .
-
Ihn preisen die sieben Himmel und die Erde , und wer in ihnen ist . Es gibt nichts , was Ihn nicht lobpreist ; ihr aber versteht ihr Preisen nicht .« تسبح له » تنزهه « السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن » ما « من شيء » من المخلوقات « إلا يسبح » متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « ولكن لا تفقهون » تفهمون « تسبيحهم » لأنه ليس بلغتكم « إنه كان حليما غفورا » حيث لم يعاجلكم بالعقوبة .
-
Ihn preisen die sieben Himmel und die Erde , und wer in ihnen ist . Es gibt nichts , was nicht sein Lob singen würde .« تسبح له » تنزهه « السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن » ما « من شيء » من المخلوقات « إلا يسبح » متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « ولكن لا تفقهون » تفهمون « تسبيحهم » لأنه ليس بلغتكم « إنه كان حليما غفورا » حيث لم يعاجلكم بالعقوبة .
-
Die sieben Himmel , die Erde und wer in ihnen ist , preisen Ihn . Und es gibt nichts , das nicht mit Seinem Lob preist .« تسبح له » تنزهه « السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن » ما « من شيء » من المخلوقات « إلا يسبح » متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « ولكن لا تفقهون » تفهمون « تسبيحهم » لأنه ليس بلغتكم « إنه كان حليما غفورا » حيث لم يعاجلكم بالعقوبة .
-
Wollen sie denn jene Teilhaber ( anbeten ) , die nichts erschaffen können und selbst ( nur ) Erschaffene sind ?أيشرك هؤلاء المشركون في عبادة الله مخلوقاته ، وهي لا تقدر على خَلْق شيء ، بل هي مخلوقة ؟
-
Die sieben Himmel und die Erde und alle darin lobpreisen Ihn ; und es gibt nichts , was Seine Herrlichkeit nicht preist ; ihr aber versteht deren Lobpreisung nicht . Wahrlich , Er ist Nachsichtig , Allverzeihend .تُسَبِّح له -سبحانه- السموات السبع والأرضون ، ومَن فيهن مِن جميع المخلوقات ، وكل شيء في هذا الوجود ينزه الله تعالى تنزيهًا مقرونًا بالثناء والحمد له سبحانه ، ولكن لا تدركون -أيها الناس- ذلك . إنه سبحانه كان حليمًا بعباده لا يعاجل مَن عصاه بالعقوبة ، غفورًا لهم .
-
Und bei Mensch und Tier und Vieh ( gibt es ) auch verschiedene Farben . Wahrlich , nur die Wissenden unter Seinen Dienern fürchten Allah .وخلقنا من الناس والدواب والإبل والبقر والغنم ما هو مختلف ألوانه كذلك ، فمن ذلك الأحمر والأبيض والأسود وغير ذلك كاختلاف ألوان الثمار والجبال . إنما يخشى اللهَ ويتقي عقابه بطاعته واجتناب معصيته العلماءُ به سبحانه ، وبصفاته ، وبشرعه ، وقدرته على كل شيء ، ومنها اختلاف هذه المخلوقات مع اتحاد سببها ، ويتدبرون ما فيها من عظات وعبر . إن الله عزيز قويٌّ لا يغالَب ، غفور يثيب أهل الطاعة ، ويعفو عنهم .
-
Und keinem Menschen steht es zu , daß Allah zu ihm sprechen sollte , außer durch Eingebung oder hinter einem Vorhang oder , indem Er einen Boten schickt , um durch Sein Geheiß zu offenbaren , was Er will ; Er ist Erhaben , Allweise .وما ينبغي لبشر من بني آدم أن يكلمه الله إلا وحيًا يوحيه الله إليه ، أو يكلمه من وراء حجاب ، كما كلَّم سبحانه موسى عليه السلام ، أو يرسل رسولا كما ينزل جبريل عليه السلام إلى المرسل إليه ، فيوحي بإذن ربه لا بمجرد هواه ما يشاء الله إيحاءه ، إنه تعالى عليٌّ بذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله ، قد قهر كل شيء ودانت له المخلوقات ، حكيم في تدبير أمور خلقه . وفي الآية إثبات صفة الكلام لله تعالى على الوجه اللائق بجلاله وعظيم سلطانه .
-
Wollen sie ( Ihm etwas ) beigesellen , was nichts erschafft , während sie selbst erschaffen wurden ,أيشرك هؤلاء المشركون في عبادة الله مخلوقاته ، وهي لا تقدر على خَلْق شيء ، بل هي مخلوقة ؟
-
Ihn preisen die sieben Himmel und die Erde , und wer in ihnen ist . Es gibt nichts , was Ihn nicht lobpreist ; ihr aber versteht ihr Preisen nicht .تُسَبِّح له -سبحانه- السموات السبع والأرضون ، ومَن فيهن مِن جميع المخلوقات ، وكل شيء في هذا الوجود ينزه الله تعالى تنزيهًا مقرونًا بالثناء والحمد له سبحانه ، ولكن لا تدركون -أيها الناس- ذلك . إنه سبحانه كان حليمًا بعباده لا يعاجل مَن عصاه بالعقوبة ، غفورًا لهم .